قصيدة العملاق في رثاء مستر صبري للأستاذ أحمد إسماعيل عامر من أبناء القرية .

قصيدة العملاق

في رثاء مستر صبري
( الأستاذ صبري بسيوني ) رحمه الله
للأستاذ أحمد إسماعيل عامر من أبناء القرية .

وهذه أجزاء من القصيدة

عذرا إذا قصرت في التعبير *** فأنا ببحر الحب وهو كبير
عذرا إذا هرب الكلام وفاتني *** فالموج عال والمقام خطير
ما كنت أرجو يا حبيبي أن أقف*** هذا الوقوف وظلكم مغمور

إلى أن قال

إن قلت مستر قيل صبري وحده *** وهو باللقب الغريب جدير
أو قلت أسهر قيل تسهر عنده *** كرم الرياح وقمة التقدير
إن قلت معسر قيل هاكم جيبه *** ما مثل صبري في الرجال كثير
إن كان للزلزال هول هائل *** فلهول موتك ما له تقدير

والقصيدة عدد أبياتها يتجاوز المئة بيت

السلام عليكم ورحمة اللة
بارك اللة فيك ياشيخ رمضان
بس ياريت تفيدنة ببقيت الابيات الجميلة
وربنا يبركلك اما لاستازي العزيز رحمة اللة
فلهو الجنة ان شاء اللة علي ما قدمة ا
للهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله وادخله الجنة واعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار .
اللـهـم عاملة بما انت اهله ولا تعامله بما هو اهله .
اللـهـم اجزه عن الاحسان إحسانا وعن الأساءة عفواً وغفراناً.
اللـهـم إن كان محسناً فزد من حسناته , وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته .
اللـهـم ادخله الجنة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب .
اللـهـم اّنسه في وحدته وفي وحشته وفي غربته.
اللـهـم انزله منزلاً مباركا وانت خير المنزلين دمة من خير